قضيت سنين من عمري ليه وأنا في انتظار
باستنى ليه واستنی مين ياخد قرار
عني وبقيت مستصعبه أي اختيار
وبعدين أخرتها إيه كان الإنهيار
بإيديا وقفت حياتي ولا يوم هلوم على حد غيري
لا ظروف ولا حتى خوف مش عارفه إيه هيكون مصيري
عودت نفسي أقبل حاجات ما بحبهاش
شوفت إني لازم أبقى راضية وأقول خلاص
فوقت ولاقیت مرت سنين ما حسبتهاش
ومفيش راحة في حياتي عايشه وخلاص
بإيدينا وقفت حياتي ولا يوم هلوم على حد
غيري لا ظروف ولا حتى خوف مش
عارفه إيه هيكون مصيري